من واقع الحال في مصر، وبمتابعة المتصدرين للدفاع عن الحق اليوم، أظن أن «سُنّة الاستبدال» قد وقعت على شيوخ الدعوة السلفية!
كما حدث عندما استبدل الله بالعرب خلافةً جديدة يتصدرها الأتراك، وانتقل الحُكم إلى العثمانيين عندما تقاعس العرب المسلمون عن نصرة دين الله.
لم لا نجد شيوخ مصر وعلماءها على كرسي ضيوف قناة الجزيرة يحاربون الظلم العسكري والطغيان الانقلابي؟!
تركوا نصرة المظلوم فتركتهم الجموع الثائرة ونبذتهم، إما بالنسيان الكلي أو الاحتقار.
كما حدث عندما استبدل الله بالعرب خلافةً جديدة يتصدرها الأتراك، وانتقل الحُكم إلى العثمانيين عندما تقاعس العرب المسلمون عن نصرة دين الله.
لم لا نجد شيوخ مصر وعلماءها على كرسي ضيوف قناة الجزيرة يحاربون الظلم العسكري والطغيان الانقلابي؟!
تركوا نصرة المظلوم فتركتهم الجموع الثائرة ونبذتهم، إما بالنسيان الكلي أو الاحتقار.
وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ (سورة محمد، والتي يقال لها سورة القتال)
إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ (سورة التوبة، والتي يقال لها سورة براءة)
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق