منذ 2001 ومواقع المؤامرة الأجنبية والإعلام البديل تقول أن النظام العالمي الجديد سيفرض سياسة «تقشف» صارمة على كل الحكومات التابعة له.
لأن الـ New World Order سيحكم بطريقة قمعية تشبه ما تم تجريبه سابقا في روسيا أيام الشيوعية. الفقر للجميع، وكل الميزانية للتسليح ولقادة الجيش.. الذين عاشوا أغنياء في القصور التي استولوا عليها من قيصر روسيا نقولا الثاني بعد قتله!
تجربة البلاشفة الشيوعيون السوڤييت فشلت، وسقط الاتحاد، وتفتت الدول لدويلات صغيرة..
وعدد القتلى والموتى خلال السبعين سنة التي سيطر فيها الجيش على روسيا وصل لسبعين مليون، بمعدل مليون في السنة!! (بسبب القمع والمجاعات والأمراض وحملات الإبادة)
وحارب الجيش كل مظاهر التدين، ونشر الإلحاد بالإجبار، وأغلق الكنائس الأرثوذكسية..
وخدع الشعب بعملية غسيل مخ مستمرة، بحجة عدم تعريض الشعب للإعلام الغربي الرأسمالي الأمريكي.
وبعد انهيار النظام، وبعد كل المآسي، كان رد فعل الشعب هو التوحش في الاستهلاك بعد سنين الجوع.. وظهر الفساد الأخلاقي بصورة غير مسبوقة (روسيا من أكبر البلاد المصدرة للفتيات في العالم تحت مظلة الرقيق الأبيض.. وأرخص أسعار للدعارة، لا يقل عنها إلا البنات الأفريقيات)
وردة الفعل أدت إلى انهيار الاقتصاد مجددا، مما جعل البلد تعود تحت الحكم العسكري مرة أخرى مؤخرا، لكن بقناع ديمقراطي. فبوتين كان يعمل في المخابرات، ويقوم بتزوير الانتخابات لصالحه حاليا.
لأن الـ New World Order سيحكم بطريقة قمعية تشبه ما تم تجريبه سابقا في روسيا أيام الشيوعية. الفقر للجميع، وكل الميزانية للتسليح ولقادة الجيش.. الذين عاشوا أغنياء في القصور التي استولوا عليها من قيصر روسيا نقولا الثاني بعد قتله!
تجربة البلاشفة الشيوعيون السوڤييت فشلت، وسقط الاتحاد، وتفتت الدول لدويلات صغيرة..
وعدد القتلى والموتى خلال السبعين سنة التي سيطر فيها الجيش على روسيا وصل لسبعين مليون، بمعدل مليون في السنة!! (بسبب القمع والمجاعات والأمراض وحملات الإبادة)
وحارب الجيش كل مظاهر التدين، ونشر الإلحاد بالإجبار، وأغلق الكنائس الأرثوذكسية..
وخدع الشعب بعملية غسيل مخ مستمرة، بحجة عدم تعريض الشعب للإعلام الغربي الرأسمالي الأمريكي.
وبعد انهيار النظام، وبعد كل المآسي، كان رد فعل الشعب هو التوحش في الاستهلاك بعد سنين الجوع.. وظهر الفساد الأخلاقي بصورة غير مسبوقة (روسيا من أكبر البلاد المصدرة للفتيات في العالم تحت مظلة الرقيق الأبيض.. وأرخص أسعار للدعارة، لا يقل عنها إلا البنات الأفريقيات)
وردة الفعل أدت إلى انهيار الاقتصاد مجددا، مما جعل البلد تعود تحت الحكم العسكري مرة أخرى مؤخرا، لكن بقناع ديمقراطي. فبوتين كان يعمل في المخابرات، ويقوم بتزوير الانتخابات لصالحه حاليا.
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق