في نظر الإخوان وتحالف الشرعية، مخاطر تصعيد النبرة والتهديد بالتسليح هي:
- وصم المعارضين بأنهم إرهابيين/خوارج (وقد حدث بالفعل كما نعرف)
- قتل المعارضين بحجة أنهم مسلحين (حدث بالفعل من غير ما يكونوا مسلحين)
- حل الجماعة، تأليب الشعب على المؤيدين لموقفها، محاكمات جاهزة بأحكام إعدام مسبقة، إلخ (حدث بالفعل)
لو بحساب المكسب والخسارة فشباب الإخوان وعائلاتهم تم التنكيل بهم بالفعل وقتلوا وحرقوا وهاجروا..
أرواح ضاعت هباء كان المفروض تضيع في حاجة تستاهل وتكون تمن لتغيير فعلي ومكاسب حقيقية!
مش من الذكاء تدفع ملايين في بوسترات رابعة وأكل معتصمين وأتوبيسات حشد في حين نفس المبلغ لو كان تم استغلاله في توزيع أسلحة نارية بشكل علني للحماية كان هيبقى ردع لجبناء الداخلية.
مش من الذكاء يكون اختيار استراتيجية السلمية تبريره حماية المتظاهرين من بطش الدولة، في حين إن نتيجته الفعلية هي الفشل في حماية المتظاهرين من بطش الدولة!!
إذن المانع الحقيقي ليس الخوف من رد فعل الدولة بل خلل فعلي في منهج الإخوان من الناحية الدينية. الاعتراف بالحق فضيلة والتمادي في التغافل عن سبب الفشل سيؤدي لتكرار الفشل.
الشعب اختار رئيسا من الإخوان، ودوره كان الدفاع عن الشعب والتخطيط للمستقبل وحماية أنصاره من التشريد والقتل.. ففشل.
المشكلة في يد الإخوان اضطرارا منا لا اختيارا، وإلى الآن هم مصرون على الطريق الخطأ، كرب أسرة مصمم على تضييع عائلته والمسؤولين منه والوقوف متحسرا عليهم في عجز على الرغم من كل النصائح له بأن يدافع عن أبنائه وإخوانه!!
=====
حينما يقول تحالف "الملوخية" تصريحا نصه: "اقتربت لحظة التوحد والاصطفاف الشعبي الكامل ضد الانقلاب"
فتفسيره للأسف هو: "هننزل جامد قوي بأة المرة دي، ويموت من عندنا ما لا يقل عن 500 نفر بإذن الله، فهيترنح الانقلاب وكده"
الجنون هو تكرار نفس الخطأ وتوقع نتيجة مختلفة. وأسلوب غاندي أثبت فشله في مصر.
- وصم المعارضين بأنهم إرهابيين/خوارج (وقد حدث بالفعل كما نعرف)
- قتل المعارضين بحجة أنهم مسلحين (حدث بالفعل من غير ما يكونوا مسلحين)
- حل الجماعة، تأليب الشعب على المؤيدين لموقفها، محاكمات جاهزة بأحكام إعدام مسبقة، إلخ (حدث بالفعل)
لو بحساب المكسب والخسارة فشباب الإخوان وعائلاتهم تم التنكيل بهم بالفعل وقتلوا وحرقوا وهاجروا..
أرواح ضاعت هباء كان المفروض تضيع في حاجة تستاهل وتكون تمن لتغيير فعلي ومكاسب حقيقية!
مش من الذكاء تدفع ملايين في بوسترات رابعة وأكل معتصمين وأتوبيسات حشد في حين نفس المبلغ لو كان تم استغلاله في توزيع أسلحة نارية بشكل علني للحماية كان هيبقى ردع لجبناء الداخلية.
مش من الذكاء يكون اختيار استراتيجية السلمية تبريره حماية المتظاهرين من بطش الدولة، في حين إن نتيجته الفعلية هي الفشل في حماية المتظاهرين من بطش الدولة!!
إذن المانع الحقيقي ليس الخوف من رد فعل الدولة بل خلل فعلي في منهج الإخوان من الناحية الدينية. الاعتراف بالحق فضيلة والتمادي في التغافل عن سبب الفشل سيؤدي لتكرار الفشل.
الشعب اختار رئيسا من الإخوان، ودوره كان الدفاع عن الشعب والتخطيط للمستقبل وحماية أنصاره من التشريد والقتل.. ففشل.
المشكلة في يد الإخوان اضطرارا منا لا اختيارا، وإلى الآن هم مصرون على الطريق الخطأ، كرب أسرة مصمم على تضييع عائلته والمسؤولين منه والوقوف متحسرا عليهم في عجز على الرغم من كل النصائح له بأن يدافع عن أبنائه وإخوانه!!
=====
حينما يقول تحالف "الملوخية" تصريحا نصه: "اقتربت لحظة التوحد والاصطفاف الشعبي الكامل ضد الانقلاب"
فتفسيره للأسف هو: "هننزل جامد قوي بأة المرة دي، ويموت من عندنا ما لا يقل عن 500 نفر بإذن الله، فهيترنح الانقلاب وكده"
الجنون هو تكرار نفس الخطأ وتوقع نتيجة مختلفة. وأسلوب غاندي أثبت فشله في مصر.
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق