(من كانت ديانته هي الديمقراطية وكتابه هو الدستور وشريعته هي القانون الوضعي فلماذا يحاول خداعنا بتسمية نفسه "إسلامي"؟!)
الديمقراطية يعني لو 51% من الشعب (بما فيهم المسيحيين) قرروا قتل جماعة إسلامية داخل الدولة لأنهم مقتنعين أنها خطر على الدولة وعلى الأمن العام، فسيكون تنفيذ رغبة الأغلبية واجبا!!
وده نظام فاشل بيخلي تحديد الصح والغلط يعتمد على العدد.
في حين إن الإسلام نظام مختلف تماما، ويؤيد الأقلية إن كانت على حق ويقف ضد الأغلبية إن كانت مخدوعة وعلى باطل.
والأمة لن تجتمع أبدا على ضلالة، أي لن يتحقق الإجماع التام على شيء خاطيء..
أي حتى لو وقف 99.9 % من المسلمين في اتجاه غلط فدايما ربنا هيجعل ولو واحد فقط يخرق الإجماع ده ويقول الحق.
لكن تحت ظل الديمقراطية هيتم تنفيذ رغبة الـ 99.9% وترك رغبة الـشخص الضعيف المنفرد إللي صح.
وده نظام فاشل بيخلي تحديد الصح والغلط يعتمد على العدد.
في حين إن الإسلام نظام مختلف تماما، ويؤيد الأقلية إن كانت على حق ويقف ضد الأغلبية إن كانت مخدوعة وعلى باطل.
والأمة لن تجتمع أبدا على ضلالة، أي لن يتحقق الإجماع التام على شيء خاطيء..
أي حتى لو وقف 99.9 % من المسلمين في اتجاه غلط فدايما ربنا هيجعل ولو واحد فقط يخرق الإجماع ده ويقول الحق.
لكن تحت ظل الديمقراطية هيتم تنفيذ رغبة الـ 99.9% وترك رغبة الـشخص الضعيف المنفرد إللي صح.
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق