بعد موت الثورة في مصر..
الخطوة التالية للانقلاب هي عرض الاستسلام مرة أخرى على قطعان الإخوان (قيادة وأتباع) :
إما القبول بالوضع والدخول في مسرحية ديمقراطية جديدة كما كان يحدث في مجالس الشعب أيام الرئيس السابق حسني مبارك، أو بدء مرحلة أحكام الإعدام كما حدث أيام الرئيس السابق جمال عبد الناصر.
وسيدخل باقي الإسلاموقراطيين حظيرة الدولة كديكور تجميلي كما حدث أيام الرئيس السابق أنور السادات.
وبهذا يكون الله قد كتب الذلة على كل الإسلاميين الذين اشمئزوا من تطبيق الشريعة عندما أوصلهم للسلطة، تماما كما فعل مع بني إسرائيل عندما سلط عليهم الوثنيين (بابليين وفرس وروم) لما هجروا شريعة التوراة بعد موت سليمان واتبعوا شرائع الغرب والشرق.
-----
ملوك الخليج لم يبخلوا بغالي أو رخيص لوأد رياح التغيير التي كادت تهب عليهم من مصر.. ونجحوا في إقناع شعوبهم عمليا أن التغيير هو باب للفوضى وللدماء، وأن بقاء الوضع على ما هو عليه هو ثمن الاستقرار الأمني والاقتصادي.جعلوا مصر عبرة كي تعتبر شعوبهم.
الخطوة التالية للانقلاب هي عرض الاستسلام مرة أخرى على قطعان الإخوان (قيادة وأتباع) :
إما القبول بالوضع والدخول في مسرحية ديمقراطية جديدة كما كان يحدث في مجالس الشعب أيام الرئيس السابق حسني مبارك، أو بدء مرحلة أحكام الإعدام كما حدث أيام الرئيس السابق جمال عبد الناصر.
وسيدخل باقي الإسلاموقراطيين حظيرة الدولة كديكور تجميلي كما حدث أيام الرئيس السابق أنور السادات.
وبهذا يكون الله قد كتب الذلة على كل الإسلاميين الذين اشمئزوا من تطبيق الشريعة عندما أوصلهم للسلطة، تماما كما فعل مع بني إسرائيل عندما سلط عليهم الوثنيين (بابليين وفرس وروم) لما هجروا شريعة التوراة بعد موت سليمان واتبعوا شرائع الغرب والشرق.
-----
ملوك الخليج لم يبخلوا بغالي أو رخيص لوأد رياح التغيير التي كادت تهب عليهم من مصر.. ونجحوا في إقناع شعوبهم عمليا أن التغيير هو باب للفوضى وللدماء، وأن بقاء الوضع على ما هو عليه هو ثمن الاستقرار الأمني والاقتصادي.جعلوا مصر عبرة كي تعتبر شعوبهم.
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق